تعديل

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحيوانات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحيوانات. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 23 أبريل 2013

الحيوانات البحرية...صور , فيديو




حصان البحر



نجم البحر



قنديل البحر





السلحفاة






الفيديو


بعض الكائنات الخطرة

السمكة الكهربائية :

شكلها مثل الرقطية ، أما الاختلاف السمكة الكهربائية ليس لها ذيل طويل مثل الرقطية إنما ذيلها يشبه أي حد 

كبير (ذيل الطائرة) . 

أما قوة التيار الكهربائي الذي تصدره أثناء الدفاع عن نفسها يقدر ب 220 فولت وتردد 

مقداره اكثر من 1500 وات،هذا التيار كاف بان يقذف الشخص العادي لمسافة اكثر من 15 مترا.

يجب مراقبة تنفس ونبض المصاب وتهدئته ، 

قد يلزم الأمر لعمل تنفس اصطناعي و إجراء الإنعاش للدورة الدموية 
لكي لا يتعرض للصدمة .




قنافد البحر:


تتبع مجموعة القنفذيات ذات الشوك هناك القنفذ الأسود أو الأحمر أو الرمادي اللون وتكون على شكل كروي . 

وتعيش في المياه الضحلة وتكون عادتا في الجحور تخرج منها في أوقات الليل للبحث عن الغذاء . 

تعتبر القنافذ من الكائنات البحرية الليلية وتحصل الإصابة بلمس قنافذ البحر حيث تنكسر أجزاء من الشوك 

الحاد في منطقة الإصابة وتدخل تحت الجلد وتكون هذه الإصابة على شكل نقط حبر وهي في الواقع قطع من

الشوك . أما درجت سميتها خفيفة جدا لا كنها مؤلمة جدا ، المشكلة تقع في إخراج الأجزاء المتكسرة من 

الأشواك فهذه الأشواك هشة جدا . هناك طريقة من جزر فرسان ( بالسعودية) لاخراج قطع الشوك المتكسرة 

وهي بعد الإصابة بأشواك قنفذ البحر القيام بعملية الضغط حول المنطقة المصابة لاخراج الشوك ويفضل أن 

تكون عملية الضغط بواسطة ( العض بالأسنان ) حتى ترى خروج الدم من المنطقة المصابة ، ثم بعد ذلك 

تمسح المنطقة المصابة بأي نوع من أنواع (زيت الطعام ) ، ثم تقوم بتسخين المنطقة المصابة على قدر

المستطاع بواسطة ولاعة أو أي مصدر نار ، سوف تلاحظ أن الأشواك ستخرج بطريقة عجيبة .








دجاجة البحر :

هذه السمكة جميلة جدا فهي مثل الطاووس في كبريائه وتعدد ألوانها الزاهية ، أما سباحتها فهي بطيئة جدا ،


وتسكن دائما حول وتحت الشعاب المرجانية ، أما مكمن الخطورة تكون في كل شوكه منتشرة حول جسمها 

تكون مليئة بالسم ،إن خطورتها تبقى موجودة حتى لو كانت ميتة .









المراجع : منتديات ستوب

الرخويات و القشريات


الرخويات :


الأخطبوط و الحبار من أهم الرخويات وتسمى (الرأس قدميات) وتتميز بالأذرع الطويلة التي توجد


بها مصاصات صغيرة للأخطبوط ثمانية أرجل ، أما الحبار فله عشرة أرجل ، 


يعيش الأخطبوط في وسط الشعاب المرجانية ، 


أما الحبار يعيش على شكل مجموعات عندما يكون صغير الحجم . 


وكلاهما يستطيعان أن يغيران من لونهما على حسب طبيعة المنطقة وذلك لتمويه الأعداء ،


لكن كائن الحبار البحري يستطيع أن ينطلق بسرعة كبيرة مستخدما دفع الماء إلى الوراء كنظام عمل النفاثة 


مخلفا ورائه كتلة من الحبر وذلك لتظليل المطارد .






القشريات : 

تعرف ب ( المفصليات ) واشهرها الاستكوزا والقمبري و الكابوريا تتميز بان جسمها الخارجي مغطى


بقشرة صلبة تحمي جسدها الداخلي أما أيديها و أرجلها تتكون من مفاصل ، إذا قطعت أحد هذه المفاصل


فإنها تنمو بدلا منها مفاصل أخرى . وتتميز القشريات بقيمة غذائية عالية وينصح بعدم الإفراط في آكلها 


لاحتوائها على نسبة عالية من الكوليسترول .








المرجع : منتديات ستوب

الأسماك

ازداد الاهتمام بالكائنات البحرية وذلك لزيادة الاستفادة منها من الناحية الغذائية أو الطبية وأيضا للاتقاء منشرورها . إن للكائنات البحرية تنوع كبير وليس من السهل حصرها أو حتى تصنيفها لان لها خصائص كثيرةوأساليب حياتها متنوعة وكذلك تختلف وضائف أعضائها وطرق تزاوجها وتكاثرها . بعض الكائنات البحرية يستخلص الأوكسجين بواسطة الخياشيم وبعض هذه الحيوانات يتنفس بواسطة الرئة وذلك بصعوده إلى 
السطح لتجديد الهواء .

هناك اسماك تفضل العيش قريبة من السطح أو أعماق متوسطة وهناك اسماك تفضل القاع المظلم .

لقد كان اعتقاد العلماء انه ليس هناك أي كائن حي بسبب عدم تواجد الأكسجين لكن أزاحت الغواصة

اليابانية الكثير من الأسرار واكتشاف حياة هائلة في الأعماق السحيقة بالصور وتحليل العينات .

لقد تم اكتشاف أن هناك في الأعماق حيث لا أوكسجين تعيش بيئة متكاملة على منظومة أخرى من

الحياة إن هذه الكائنات تقوم على استخلاص الطاقة من تحلل غاز كبريتوز الهيدروجين الخارج من

باطن الأرض إن هذا الاكتشاف الجديد اذهل العلماء .

بالرغم من صعوبة تصنيف هذه الكائنات البحرية سوف نقسمها إلى مجموعات مختلفة في


الصفات الرئيسية وهي كالتالي :


- البلانكتون الحيواني والنباتي

– الأسماك

- الرخويات

- القشريات

- الثدييات

– البرمائية .


الأسماك :


تصنف من الحيوانات ذات العمود الفقري وتعتبر الأسماك من ذوات الدم البارد وتستخلص الأوكسجين المذاب 


في الماء . القوة الدافعة أو المحرك الدافع للسمكة هو الذيل أما الزعانف الصدرية تستعمل لتغيير الاتجاه 


ويوجد في داخل جسم السمكة الحويصلة الهوائية التي تقوم بعمل التوازن والصعود أو النزول للقاع . يوجد 


على جانبي السمكة خط يعرف ( جهاز الخط الجانبي ) ويعتبر من الأجهزة الحساسة في السمكة حيث يولد هذا 


الخط مجال كهرو مغناطيسي حول السمكة وتستشعر بهذا المجال طريقها وهو شبيه بعمل الرادار .

الأسماك الضارة


تهاجم أنواع قليلة من الأسماك الإنسان أحيانًا ومنها أنواع معينة من أسماك القرش ، خاصة قرش أبي مطرقة وأسماك القرش البيضاء وأسماك البرّكودة و أنقليس الموراي. كما أن بعض أنواع سمك البرانيهْ متعطشة للدماء وفكوكها مزودة بأسنان حادة. وبإمكان مجموعة من هذه الأسماك نزع لحم إنسان أو أي حيوان كبير آخر خلال دقائق، بل ثوانٍ. ولبعض السمك، مثل سمك الشِّفْنين اللّساع والسمكة الحجرية، أشواك سامة تؤذي أو تقتل أي شيء يلامسها. ولحم سمك القادوح والأسماك الكروية وبعض الأنواع الأخرى سام، وقد يسبب أكله المرض وأحيانًا يسبب الوفاة.
وقد أصبحت أنواع قليلة من السمك عند استقدامها في مياه معينة آفات. ففي أمريكا الشمالية مثلاً، نجد أنَّ الجَلَكي البحري الذى دخل البحيرات العظمى وكذلك السلور الآسيوي الذي استُقدم إلى المياه الداخلية في فلوريدا أصبحا يهددان الأسماك الأخرى المستوطنة بتلك المياه.







ألوان الأسماك


تكتسب الأسماك ألوانها من أصباغ راسبة أو معلقة في خلايا خاصة ذات أضلاع أو فروع؛ و تحتوي الخلايا المضلعة على الصبغ الأصفر، بينما تحتوي المتفرعة على الصبغ البرتقالي والأحمر والبني والأسود. وهناك خلايا أخرى متفرعة، تتكدس فيها 
بلورات عاكسة للضوء من مادة تسمى " الجوانين"، وهي من إنتاج المواد الزلالية المهضومة، ويحملها الدم إلى هذه الخلايا التي تكثر على بطن السمكة ويعزي إليها اللون الأبيض والفضي.تختلف ألوان الأسماك ما بين الرمادي الفاتح، و الأحمر الزاهر، و البني الذي تشبه خضرة، إلى الألوان القاتمة التي اختصت بها أسماك القاع، و تمتاز الأسماك العظمية عادة بجمال ألوانها وتعددها، بينما تتجانس الألوان في الأسماك الغضروفية .
وتختلف مقادير الصبغ والبلورات من سمكة لأخرى.. فإذا ما كثرت الخلايا المحتوية على الصبغ، وكانت الألوان زاهية وواضحة؛ وإذا ما كثرت الخلايا البلورية، أصبحت الألوان باهتة؛ وعند انتشار السوائل الملونة داخل الخلايا يكتمل لون السمكة ويزداد وضوحاً، وإذا تراكمت الخلايا المختلفة الأصباغ بعضها فوق بعض ينتج منها ألوان متعددة، كما أن الغوانين يستطيع أيضاً تحليل الضوء إلى ألوان الطيف.
وتستطيع الأسماك في كثير من الاحيان أن تماثل بيئتها، للتتقي عدوها أو تباغت فريستها.. فتأخذ بعضها ألوان الأعشاب البحرية، وتأخذ الأخرى أشكال المرجان وألوانه، كما تتخذ أسماك القاع ألواناً تشبه الألوان السائدة فيه.
ولا يعد انتشار الضوء وتخلله طبقات المياه أكثر من أربعمائة متر، وينتج من هذا أن أسماك السطح تكون زاهية اللون، بينما تتجانس الألوان كلما ازدادا العمق حتى تصبح باهتة في الاعماق السحيقة وكذلك تبهت ألوان الأسماك التي تسكن المغاور والكهوف المائية المظلمة، ولكنها تستعيد ألوانها عندما تتعرض للضوء




المراجع : سمك المعرفة

منتديات ستوب

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More